غالبًا ما يجد المرضى الذين يخضعون لاستبدال الركبة بالكامل أن الاستبدال الأول للركبة يوفر تخفيفًا أكبر للألم مقارنةً بالثاني. لا يعتمد هذا التناقض على ما إذا كانت العمليات الجراحية تُجرى في وقت واحد أو في أوقات منفصلة. تؤثر عوامل مثل شدة الألم قبل الجراحة وتوقعات المريض على النجاح المتصور لاستبدال الركبة الثاني. يمكن لفهم هذه الاختلافات أن يساعد في إدارة التوقعات وتحسين رضا المريض عن عملية تقويم مفصل الركبة الكلي.